لاعب النرد
Friday, July 30, 2010
من أجلك
من أجلكِ كنتُ أُجري في الصحراء أنهارًا
ومن القصر الذي كنَّا نقضي فيه ليالينا
كانت ألوف النوافذ مشرعة على اللانهاية
وبين الأيائك المزهرة
كانت السباع تلهو مع الغزلان
أما اليوم، يا محبوبة
فما أنتِ في قلبي إلا جثة هامدة
No comments:
Post a Comment
Newer Post
Home
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment